وسوف نشهد نحن المواطنين اول اختبار لرئيس مجلس الوزراء الجديد الشيخ جابر المبارك
يا ترى ... هل سنشهد اقتحام للبيوت في سبيل تطبيق القانون (تعسف في تطبيق القانون) ام سننتظر بالدواوين نتائج الانتخابات الفرعيه وتفاصيل اللجان المتفرعة من اللجنه المركزيه للانتخابات الفرعيه (عدم تطبيق القانون) .
ما بين هذا وذاك .... يفترض على الحكومة ان كانت جادة في تطبيق القانون ان تمنع الاشخاص المرشحين في الانتخابات الفرعية من الترشيح في الانتخابات الرئيسية (لا اعلم مدى قانونية هذا الاجراء ولكنني اعتقد انه افضل اجراء)
تحليلي المتواضع،،،،
الحكومة لا تويد نجاح النواب المعارضين اللذين اعلنوا ترشحهم للرئيسي وعدم خوضهم اي انتخابات فرعية.
وبذلك الحكومة تريد ان تستمر الانتخابات الفرعية بكل راحه وامان لان مخرجات الفرعية غالبا ماتكون في صف الحكومة
واذا حدث هذا .... سوف يكون للنواب السابقين المعارضين منافسين لا يستهان بهم حتى وان كانوا وجوه جديد.
واذا حدث هذا السيناريو المتوقع سوف تسقط الحكومة بالنسبه لي في جديتها في تطبيق القانون